-
أبي الذي أكره
0كتاب “أبي الذي أكره: تأملات حول التعافي من إساءات الأبوين وصدمات النشأة” كتاب صادم من عنوانه، يناقش مشكلات الأبناء الذين يعانون بسبب الآباء، وهو من تأليف الطبيب والكاتب المصري “عماد رشاد عثمان”، وهو باحث ملتحق بدرجة ماجستير أمراض المخ والأعصاب والطب النفسي، وله كتاب بعنوان “أحببت وغدًا” نشر أيضًا مع دار الرواق للنشر
-
أحببت وغدا
0رواية “أحببت وغدا” للكاتب عماد رشاد عثمان تعكس قصة حب تنشأ بين شخصيتين أساسيتين في القاهرة، وهي قصة تأخذ مسارها في إحدى الحدائق العامة. تتناول الرواية مجموعة من المفاهيم الأساسية في حياة البشر، مثل الحب والصداقة والأسرة، وتعمق أيضا رحلة .التحقيق الشخصي -
أنت لي
0من الرواية: “لا أصعب من هذه الكلمة..لا أصعب من هذه اللحظة..لا أصعب من أن تحاول وصف ما لا يمكن وصفه..بأى شكل!!” “إنّ شمساً تشرق وتغرب دون أن تريني إياها، هي ليست شمساً.. وإنّ قمراً يسهر في كبد السماء دون أن يعكس صورتها.. هو ليس قمراً وإنّ يوماً يمر.. دون أن أطمئن عليها.. هو ليس محسوباً من أيام حياتي..” “تأملتها برهة عن قرب… ثم وقفت وأعدت تأملها من زاوية أبعد… ومهما تبعد المسافات… إنها إلى قلبي وكياني أقرب…وأقرب…”
-
-
الرواد النفسيون
0أثارت المواد المُخدِّرة بخلاف خطورتها الطبية أسئلة وجودية حول كيف يمكن لمجتمع متحضر حديثًا أنْ يُنتج إذا استمر تعاطيها في الانتشار؟ فقد قال معارضوها إنَّ أولئك الواقعين تحت تأثيرها أنانيون، ومنغمسون في أوهامٍ نرجسية خيالية على حساب النسيج الاجتماعي التوافقي. ومن وجهة النظر هذه، فإنَّ حرية اختيار نمط وعي المرء هي دعوة مفتوحة للانتماء إلى الأنانية واللامسوؤلية والرذيلة. فالمتعة التي تُقدّمها المواد المُخدِّرة لمتعاطيها سبب للتآكل الأخلاقي، فهي تمنحهم شعورًا كيميائيِّا فارغًا وغير مستحق، ومدمِّرًا للأخلاق العامة والمسؤولية المشتركة في المجتمع.
-
الليالي البيضاء
0حكاية عاطفية غارقة في الشجن والمشاعر الملتبسة يصور دويستوفسكي في واحدة من افضل اعماله صراع الذات بين مشاعر الحب والصداقة تجاه انسان ما ويوظف امكاناته الفريدة في وصف وتحليل المشاعر الصغيرة والمعذبة في غربتنا ازاء حبيب لم يكتب لنا .الدقة والنباهة اللتان عرف فيهما الكاتب في الكشف عن خبايا النفس البشرية وتلخيص عذاباتها في سرد مشوق وجملٍ حادة، دقيقة، ونافذة للروح هي القيمة العليا من عمل اختزل معاني وافكارا واسعة وتفاصيل شتى لا يمكن لها ان تقال بتلك السلاسة والحرفية الا بقلم دويستوفسكي العابر بسحر كلماته الى ما وراء الخيال.