Description
رحلة نحو التحرر من جراح الماضي
في كتابه “أبي الذي أكره”، يكشف الدكتور عماد رشاد عثمان عن الآلام العميقة التي خلفتها العلاقة المضطربة مع والده. لم يكن طلبهم كبيرًا، فقط أن يشعروا بالكفاية والاستحقاق للحب كما هم، دون الحاجة لتغيير جوهرهم لإرضاء الآخرين.لكن إساءات الماضي تركت ندوبًا خفية، جروحًا لم تلتئم بشكل صحيح، مما أدى إلى الشعور بالغربة والشك في الذات. لفترة طويلة، كتموا آلامهم وارتدوا قناع القوة، مدعين أنهم بخير، لكن في النهاية جاء وقت التحرر والشفاء.في هذا العمل المؤثر، يدعونا الدكتور عثمان لرحلة التعافي، حيث نسلك مسارات الشفاء ونتعلم أن في نهاية نفق الألم المظلم، يوجد نور الحرية والقبول الذاتي. إنها دعوة للتخلص من القيود التي كبلتنا طويلًا بسبب الجراح العائلية، والانطلاق نحو حياة أكثر صدقًا وسلامًا داخليًا.في هذه الرحلة، سنتعلم كيف نعالج جراحنا القديمة الناجمة عن العلاقات المضطربة مع الوالدين، ونتقبل ذواتنا بكل عيوبها وجمالها، ونشعر أخيرًا بالاستحقاق للحب والسلام الداخلي الذي طالما توقنا إليه، بعيدًا عن ظلال الماضي المؤلمة.
Reviews
There are no reviews yet.